منذ ٨ أشهر
على اختلاف جنسياتهم، يعاني كثير من العرب في تركيا من موجة عنصرية لافتة، تستهدف وجودهم، بغض النظر إن كانوا نازحين قسرا أو سياحة أو مقيمين لأسباب سياسية أو اقتصادية.
منذ ٣ أعوام
تحالف أحزاب المعارضة الذي يضم "الشعب الجمهوري"، و"الجيد"، و"الشعوب الديمقراطي"، يسعى بقوة لإنهاء حقبة أردوغان، الذي يحكم البلاد منذ عقدين، مستخدمين مسالك وعرة وإستراتيجية صناعة الأزمات المستمرة.
"في فبراير/ شباط 2020، قبل دقائق فقط من استشهاد 33 من جنودنا، قال رئيس حزب الشعب الجمهوري، في بث مباشر: (جنود الأسد يحمون الجنود الأتراك في إدلب في الوقت الحالي)".
تركيا أكثر بلدان العالم استضافة للسوريين، الذين يتجاوز عددهم 3 ملايين و645 ألفا و557 مهاجرا، بحسب إدارة الهجرة التركية للعام 2021، ويتركز العدد الأكبر منهم في ولاية إسطنبول، وولايات شانلي أورفة الحدودية، وغازي عنتاب وهاتاي.